زيادة المناعة طبيعيا

زيادة المناعة طبيعيا، يعد تطوير عادات صحية وسيلة مهمة لزيادة وتقوية مناعة الجسم، لذلك من المهم اختيار نمط حياة صحي بعيدًا عن المشاكل البيئية التي قد تؤثر على جهاز المناعة.

العادات الصحية للحفاظ على المناعة

  • الإقلاع عن التدخين.
  • تناول المزيد من الخضار والفواكه.
  • أتمرن بانتظام.
  • تنظيم الوزن.
  • نم جيدا.
  • اتبع طرق النظافة اليومية، مثل غسل يديك بانتظام.
  • تجنب الضغط النفسي.
  • الإقلاع عن شرب الكحول.

أغذية تزيد مناعة الجسم

  • التوت البري يتميز التوت البري باحتوائه على مضادات الأكسدة التي تساعد على تقوية مناعة الجسم، ووفقًا لنتائج الأبحاث، فإنه يمتلك القدرة على منع التهابات الجهاز التنفسي العلوي ونزلات البرد.
  • ثمار الحمضيات تعتبر ثمار الحمضيات من الأطعمة الغنية بفيتامين سي التي يلجأ إليها مرضى البرد.
  • لأن فيتامين سي لديه القدرة على إنتاج خلايا الدم البيضاء ومكافحة الالتهابات ومن أمثلة هذه الحمضيات البرتقال والليمون والجريب فروت واليوسفي.
  • البطيخ يحتوي البطيخ على الكثير من مضادات الأكسدة التي تسمى glutathione، والتي يمكن أن تساعد في تقوية جهاز المناعة ومحاربة الالتهابات.
  • عصير الرمان ثبت أن الرمان له القدرة على علاج الالتهابات منذ العصور القديمة، وأثبت عصير الرمان قدرته على مقاومة البكتيريا وأنواع معينة من الفيروسات (مثل الأنفلونزا).
  • الفطر غني بالسيلينيوم الذي يمكن أن يمنع الأنفلونزا الشديدة، وغني بالنياسين Riboflavin لأنهما يلعبان دورًا رئيسيًا في تحسين جهاز المناعة.
  • البطاطا الحلوة تحتوي البطاطا الحلوة على-carotene الذي يتحول إلى فيتامين A في الجسم ويساعد في القضاء على الجذور الحرة، وبالتالي يقوي جهاز المناعة.
  • البروكلي يساعد البروكلي في تقوية مناعة الجسم، هذا لأنه غني بفيتامين أ وفيتامين ج والجلوتاثيون.
  • الفلفل الأحمر بالإضافة إلى كاروتين، يحتوي الفلفل الأحمر على ضعف كمية فيتامين سي الموجودة في ثمار الحمضيات، وهذان العنصران مهمان أيضًا لتعزيز مناعة الجسم.
  • السبانخ يحتوي السبانخ على العديد من مضادات الأكسدة وبيتا كاروتين وفيتامين سي.
  • ويمكن لهذه العناصر أن تعزز قدرة الجهاز المناعي على مقاومة العدوى، وتجدر الإشارة إلى أنه من الضروري عدم طهي السبانخ لفترة طويلة للاحتفاظ بالعناصر الغذائية الموجودة فيه.

1- الحبوب والمكسرات

  • بذور عباد الشمس تحتوي بذور عباد الشمس على الكثير من فيتامين إي، والذي يتميز بكونه مضادًا للأكسدة يمكنه تحسين وظيفة جهاز المناعة.
  • اللوز ربع كوب من اللوز جيد بما يكفي لجهاز المناعة لاحتوائه على الكثير من فيتامين هـ.

2- الأعشاب والنباتات الطبية

  • الزنجبيل من المكونات التي يجب تناولها أثناء المرض، نظرًا لخصائصه المضادة للالتهابات، فهو يساعد في تقليل الالتهابات مثل التهاب الحلق والعديد من الأمراض الأخرى.
  • الشاي الأخضر يحتوي الشاي الأخضر على الكثير من مضادات الأكسدة، مثل (جالوكاتشين)، ولأنه لا يتعرض لعملية التخمير مثل الشاي الأسود، فلن تتأثر هذه الأجسام المضادة.
  • وقد ثبت أن الشاي الأخضر يقوي جسم الإنسان والمناعة، لاحتوائه على الثيانين، يمكن استخدامه لإنتاج مركبات ضد بكتيريا الخلايا التائية في الجسم.
  • الكركم يحتوي الكركم على مادة الكركمين التي يمكن أن تحسن الاستجابة المناعية للإنسان، ويمكن أن يجعل الكركم أصفر.
  • الثوم الكمية الكبيرة من الكبريتات في الثوم، وخاصة كبريتات الأليسين، مهمة جدًا أيضًا لتعزيز مناعة الإنسان، بالإضافة إلى أن الثوم يخفض ضغط الدم ويقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين.

3- الدواجن والأسماك

  • الأسماك الدهنية تحتوي الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة على الكثير من أوميجا 3، لأن الاستهلاك طويل الأمد للأطعمة الغنية بأوميجا 3 يمكن أن يساعد في الوقاية من التهاب المفاصل الروماتويدي rheumatoid arthritis.
  • الدجاج يساعد مرق الدجاج على تخفيف أعراض البرد، والأهم أنه يساعد في الوقاية من الأمراض نظرًا لاحتوائه على فيتامين ب 6.
  • ويمكن لفيتامين ب 6 تكوين خلايا دم حمراء صحية جديدة، والمرق المصنوع من عظام الدجاج غني به العناصر الغذائية الهامة تحافظ على مناعة الجسم.

4- نظرة عامة حول جهاز المناعة

  • يتكون جهاز المناعة أو الجهاز المناعي (بالإنجليزية: Immune System) من شبكة معقدة من الخلايا والأنسجة والأعضاء البشرية.
  • وهو الجهاز المسؤول عن حماية جسم الإنسان من العدوى والمواد التي قد تضر بجسم الإنسان من خلال التعرف على المستضدات Antigen واستجابتها.
  • إنها مواد توجد على سطح الأجسام الضارة التي تدخل جسم الإنسان، حيث يقوم جهاز المناعة بالقضاء أو محاولة القضاء على المواد التي تحتوي على مستضدات على السطح.
  • وتجدر الإشارة إلى أن المستضدات توجد على سطح المواد البيولوجية التي تدخل جسم الإنسان، مثل الأجسام الغريبة والفيروسات والفطريات والبكتيريا أو المواد غير البيولوجية، مثل السموم والمواد الكيميائية والأجسام الغريبة.
  • وتجدر الإشارة إلى أن الخلايا البشرية نفسها تحتوي على مستضدات على أسطحها، ولكن الاختلاف هو أن الجهاز المناعي يتعرف عليها كأجسام طبيعية وليست أجسامًا غريبة.
  • لا ينشط الاستجابة المناعية ضده. بعبارة أخرى، لا يمكن أن يقاتل معها في الظروف العادية.
  • وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة إلى جهاز المناعة، فإن جسم الإنسان لديه عدة طرق أخرى لحمايته من مسببات الأمراض المعدية، ومن هذه الطرق:
  • الجلد: الجلد عبارة عن حاجز يمنع الرطوبة ومسببات الأمراض من الدخول، ويفرز زيتًا مضادًا للبكتيريا.
  • الرئتين: تفرز الرئتان مخاطًا يسمى البلغم، والذي يحبس الأجسام الغريبة ومسببات الأمراض، بينما يحرك الشعر الناعم الذي يسمى الأهداب البلغم إلى أعلى ويطرده من الجسم عن طريق السعال.
  • الجهاز الهضمي: يحتوي الغشاء المخاطي للقناة المعدية المعوية على أجسام مضادة، ويقتل الحمض الموجود في المعدة معظم البكتيريا.
  • طرق دفاعية أخرى: بما في ذلك سوائل الجسم، مثل الدموع واللعاب، التي تحتوي على إنزيمات مضادة للبكتيريا، والتي تساعد في تقليل خطر الإصابة بالعدوى.
  • كما يساعد التبول الطبيعي المستمر والجهاز المعوي على حماية الجسم من العدوى.

مكونات جهاز المناعة

1- كريات الدم البيضاء

  • خلايا الدم البيضاء هي المكون الرئيسي لجهاز المناعة، ويتم إنتاجها في نخاع العظام وتشمل الخلايا الليمفاوية، مثل الخلايا البائية والخلايا التائية، والخلايا القاتلة الطبيعية وأنواع أخرى من الخلايا المناعية.
  • وتجدر الإشارة إلى أن خلايا الدم البيضاء تتحرك في دم وأنسجة جسم الإنسان، بحثًا عن مسببات الأمراض مثل البكتيريا والفيروسات والطفيليات والفطريات، من أجل القضاء على خلايا الدم البيضاء الموجودة.
  • عند الحديث عن خلايا الدم البيضاء، يجب ملاحظة أن جهاز المناعة يتعرف على المستضدات التي ذكرناها سابقًا من خلال بروتينات مختلفة تصنعها إحدى خلايا الدم البيضاء تسمى الأجسام المضادة.
  • وتوجد هذه المستضدات على سطح المواد الضارة لأن كل نوع من الأجسام المضادة يمكن التعرف على مستضد معين وربطه.
  • والغرض من هذه الرابطة هو التعرف على المواد الضارة وتحفيز الاستجابة المناعية للقضاء على المواد الضارة.
  • وتجدر الإشارة إلى أن بعض الأجسام المضادة يمكن أن تقضي على المواد الضارة الموجودة مباشرة على سطح المستضد، بينما تحفز أخرى خلايا الدم البيضاء للقضاء عليها.

2- الطحال

  • الطحال هو أكبر عضو داخلي في جهاز المناعة، وبالتالي يحتوي على أكبر عدد من خلايا الجهاز المناعي، لأن حوالي 25٪ من الدم الذي يخرج من القلب يتدفق إلى الطحال.
  • يقوم الطحال بتصفية الدم أثناء تدفقه في الطحال للكشف عن البكتيريا، مع ملاحظة أنه عند اكتشاف البكتيريا يتم تنشيط خلايا الجهاز المناعي ويزداد عددها لتحييد مسببات الأمراض.

3- العقد والأوعية اللمفاوية

  • العقد الليمفاوية عبارة عن أنسجة مليئة بالخلايا المناعية ويتم توزيعها بشكل استراتيجي في جميع أنحاء الجسم، وقد يكون بعض الأشخاص أفضل من غيرهم.
  • يعرف معظم الناس أن اللوزتين واللحمية هي عقد ليمفاوية عنق الرحم. لكنهم لا يعرفون بقع باير والعقد الليمفاوية المعوية، فهناك العديد من العقد الليمفاوية غير المسماة في جميع أنحاء الجسم.

4- نخاع العظم

  • عبارة عن أنسجة إسفنجية توجد في عظام الإنسان، بالإضافة إلى خلايا الدم الحمراء التي يحتاجها الجسم لحمل الأكسجين والصفائح الدموية التي تحتاج للتجلط، فهي تمثل المكان الذي يتم فيه تصنيع خلايا الدم البيضاء.

5- الغدة الزعترية

  • تعتبر الغدة الصعترية من الأعضاء الليمفاوية المهمة، وهي تقع أمام القصبة الهوائية.
  • ويمكنها تصفية مكونات الدم ومراقبتها، وتتحرك الخلايا الليمفاوية التائية غير الناضجة (نوع من خلايا الدم البيضاء) المنتجة في نخاع العظام إلى الغدة الصعترية وتنضج هناك.

أنواع المناعة في جسم الإنسان

وتجدر الإشارة إلى أن هناك ثلاثة أنواع من المناعة البشرية المناعة الطبيعية والمناعة المكتسبة والحصانة المستعارة، وفيما يلي شرح لأنواع المناعة المختلفة.

1- المناعة الطبيعية

  • يولد كل الناس بمناعة طبيعية أو فطرية Innate Immunity وهي حماية عامة للإنسان.
  • فمثلاً الجلد هو حاجز يمنع البكتيريا من دخول الجسم، وهذه المناعة تساعد جهاز المناعة على التعرف على غزو البشر.

2- المناعة المكتسبة

  • Acquired Immunity هي المناعة التي يكتسبها الإنسان وتتطور بمرور الوقت في حياته وتحميه من البكتيريا، لأن جهاز المناعة ينتج أجسامًا مضادة متنوعة ضد البكتيريا المختلفة عند الاتصال الأول.
  • بعد ذلك، إذا دخلت هذه البكتيريا إلى جسم الإنسان مرة أخرى، فإن الأجسام المضادة تهاجم أيًا منها.
  • وبعبارة أخرى يمكن القول إن الجهاز المناعي سيتذكر أعدائه السابقين ويقضي عليهم من خلال الأجسام المضادة التي تتعرف عليهم.

4- المناعة السلبية أو المناعة اللا فاعلة

  • يستعير جسم الإنسان هذه المناعة من مصدر آخر لكن هذا التأثير لن يستمر إلى الأبد، فمثلاً يحصل الجنين على الأجسام المضادة من الأم عبر المشيمة ولبن الثدي أثناء الرضاعة عندما يكون الجنين في رحم الأم.
  • يساعد في حماية الطفل من أنواع معينة من الالتهابات في المراحل الأولى من حياته.

5- التحصين

  • يتم إجراء التحصينات عن طريق اللقاحات، وعادة ما يتم ذلك عن طريق حقن مستضدات أو بكتيريا ضعيفة في الجسم، حتى لا يمرض الناس.
  • ولكن جهاز المناعة لديه سوف ينتج التعرف على هذه البكتيريا الخاصة الأجسام المضادة، وبالتالي القضاء عليها عند تعرضها لجسمها المستقبلي.

أمراض جهاز المناعة

  • نقص المناعة أو ضعف المناعة: قد يكون نقص المناعة مؤقتًا أو دائمًا، لأنه عند التعرض لعوامل معينة تضعف المناعة، قد تكون المناعة غير كافية مؤقتًا على سبيل المثال: الحمل واستخدام بعض مثبطات المناعة دواء.
  • بالإضافة إلى ذلك، تعد العدوى نوعًا شائعًا من العدوى التي قد تضعف مؤقتًا جهاز المناعة، مثل: عدد كريات الدم البيضاء الجرثومي والإنفلونزا.
  • من ناحية أخرى، قد تسبب بعض أنواع العدوى الأخرى ضعفًا حادًا ودائمًا في جهاز المناعة على سبيل المثال فيروس نقص المناعة البشرية HIV، الذي يسبب الإيدز ويقضي على الخلايا التائية في جهاز المناعة.
  • مما يجعل جسم الإنسان عرضة للإصابة بالتهابات مختلفة.
  • مثال آخر على مرض يسبب نقص المناعة الدائم أو الضرر هو مرض نقص المناعة الأولي، هي أمراض وراثية موروثة في جهاز المناعة.
  • ويعاني الأفراد من هذا المرض منذ الولادة، ورغم وجود أكثر من 150 نوعًا مختلفًا من هذه الأمراض إلا أنها نادرة.
  • أمراض المناعة الذاتية: تتميز أمراض المناعة الذاتية بمهاجمة الجهاز المناعي عن طريق الخطأ لأنسجة الجسم الطبيعية والصحية، والسبب غير واضح.
  • لا أحد يعرف السبب الدقيق، ولكن قد يكون مزيجًا من العوامل الوراثية والبيئية، ومن الأنواع الشائعة لأمراض المناعة الذاتية التهاب المفاصل الروماتويدي، ومرض السكري من النوع الأول، والذئبة.
  • فرط نشاط الجهاز المناعي: يولد الشخص بجينات معينة تجعل الجهاز المناعي يتفاعل مع جسم الإنسان وتجعله حساسًا تجاه المواد البيئية غير الضارة عادة، مثل الغبار وحبوب اللقاح وبعض الأطعمة.
  • المثال الأكثر شيوعًا على فرط نشاط الجهاز المناعي هو الأنواع المختلفة من الحساسية التي يعاني منها بعض الأشخاص.
  • ومن الجدير بالذكر أن الربو والأكزيما والتهاب الأنف التحسسي والحساسية الغذائية هي أيضًا أمراض يسببها فرط نشاط الجهاز المناعي.

تقوية جهاز المناعة

  • وتجدر الإشارة إلى أنه من الصعب معرفة كيفية تقوية وتقوية جهاز المناعة لعدة أسباب، أولها أنه جهاز المناعة يتكون من عدة أجزاء، والتي يجب أن تعمل بطريقة متوازنة ومتناسقة لجعل الجهاز يعمل بكفاءة.
  • ولا يزال الباحثون لا يفهمون مدى تعقيد الاستجابة المناعية وترابطها.
  • لم يتمكن العلماء بعد من تقديم أدلة علمية حول العلاقة بين نمط الحياة الشخصي أو النظام وكفاءة جهاز المناعة.
  • لكنهم ما زالوا يدرسون تأثير نمط الحياة، مثل النظام الغذائي الصحي والتمارين الرياضية والضغط النفسي وعوامل أخرى على مناعة الإنسان.
  • قبل ذلك وبشكل عام، يمكن اتباع استراتيجية نمط حياة صحي، والتي قد تلعب دورًا في تقوية وتقوية جهاز المناعة.
  • اختر الأطعمة الكاملة وغير المصنعة من بين الأطعمة التي قد تساعد في تقوية جهاز المناعة مثل الثوم، والأطعمة الغنية بفيتامين سي، والفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت والسبانخ.
  • والغنية بمضادات الأكسدة، الأطعمة البريبايوتيك، مثل الخرشوف والموز، تساعد في تعزيز بكتيريا الأمعاء الصحية.
  • الحصول على قسط كافٍ من النوم نظرًا لأن الشخص يحتاج إلى قدر كبير من النوم، فمن المقدر أن يستغرق الأمر 7-8 ساعات في الليلة لتعزيز صحة الجسم ومناعته.
  • التأمل خمس دقائق من التأمل الموجه، أو الجلوس بهدوء والتركيز على التنفس العميق، قد يؤثر على صحة الشخص.
  • التمرين يمكن للتمارين الرياضية أن تعزز مرونة الشخص وتحسن من كفاءة الجسم في مكافحة العدوى، بالإضافة إلى ذلك، إذا كان الفرد يمارس تمارين بدنية منتظمة، فستكون كفاءة العمل في أجهزة الجسم المختلفة أعلى.
  • استخدم أنواعًا معينة من الزيوت الأساسية بعض الزيوت لها خصائص مضادة للفيروسات، وبعضها لها تأثيرات مهدئة، مثل زيت الكافور وزيت شجرة الشاي.
  • لذلك يمكن أن تساعد بعض الزيوت الأساسية في حماية الأشخاص من الالتهابات الفيروسية، ويمكن أيضًا أن تخفف القلق وتحسن النوم.

أثر التقدم بالسن في جهاز المناعة

  • ضعف قدرة جهاز المناعة على التمييز بين الخلايا البشرية الطبيعية والأجسام الغريبة التي تلامس الجسم، مما يجعل كبار السن أكثر عرضة للإصابة بأمراض المناعة الذاتية.
  • تستجيب الخلايا التائية ببطء للمستضدات.
  • ينخفض ​​عدد الخلايا الليمفاوية التي تستجيب للعدوى البكتيرية.
  • احتمالية حدوث استجابة مناعية غير كاملة للعدوى البكتيرية لدى كبار السن.
  • البلاعم هي نوع من الخلايا المناعية، ودورها هو القضاء على أنواع معينة من البكتيريا، والخلايا السرطاني، وما إلى ذلك، وبطء عملها قد يؤدي إلى زيادة الإصابة بالسرطان والالتهابات لدى كبار السن.

لقد ناقشنا في مقاله اليوم طرق زيادة المناعة طبيعيا وهل المناعة تتأثر بتقدم السن، وتكوين الجهاز المناعي وكيفية عمله، للرد على أسئلة العديد من الناس حول هذا الموضوع الهام ليتمتعوا بصحة جيدة.

مقالات ذات صلة