شروط تحليل السكر التراكمي كاملة

شروط تحليل السكر التراكمي كاملة، يطلبها كثير من الأطباء، وبشكل خاص من المرضى الذين يعانون من مرض السكري من الفئة الثانية، وتحليل السكر التراكمي هو الاختبار الذي يعطي معلومات عن مستويات السكر بالدم من أجل تشخيص الإصابة بالسكري من الدرجة الثانية.

الأسماء المعروف بها تحليل السكر التراكمي بالدم

  • يعرف أيضًا باسم تحليل السكر بالدم للثلاثة أشهر الماضية، حيث أن اختبار السكر التراكمي يمكن أن يتم استخدامه من أجل تشخيص مرض السكري النوع الثاني.
  • أيضًا التعرف على مقدمات مرض السكري، وتحليل السكر التراكمي يعتبر اختبار يستخدم بعد مرض السكري.
  • وتحليل سكر تراكمي أو اختبار السكر التراكمي واختبار الدم الذي يقيس السكر في الدم لدى المريض خلال الثلاثة أشهر الماضية، والذي يسمى أحيانًا باسم اختبار سكر الدم A1C.
  • أحيانًا أيضًا يسمى اختبار HbA1c أو اختبارglycohemoglobin test، حيث أنه يقيس نسبة الهيموجلوبين بالدم.
  • وأما مادة الهيموجلوبين فهي جزء اساسي من خلايا الدم الحمراء التي تقوم بتوصيل الدم إلى كافة الخلايا، ويرتبط الجلوكوز بالهيموجلوبين داخل خلايا الدم.
  • يسمى اختبار السكر التراكمي فالهدف من الارتباط بين الهيموجلوبين والجلوكوز، وذلك حيث أن ارتفاع مستوى الجلوكوز لديك يزيد معدل الجلوكوز في الهيموجلوبين.
  • كذلك لأن الاختبار يقيس كمية الهيموجلوبين التي تحتوي على الجلوكوز المرتبط به، حيث أنه يتم أيضًا نتيجة الاختبار بالنسبة المئوية لوجود السكر التراكمي في الدم.
  • كما أن النتيجة الطبيعية لاختبار السكر التراكمي، يجب أن تكون أقل من 5.7 %.

شاهد أيضًا: مضاعفات تحليل inr

ما أهمية اختبار السكر التراكمي؟

يتساءل الكثيرون ما أهمية أن تقوم باختيار السكر التراكمي، أو لماذا يتم عمل تحليل اختبار السكر التراكمي، هناك أهمية كبيرة لهذا الاختبار والتي تتمثل فيما يأتي:

  • هذا التخطيط أو هذا الاختبار يساعد الطبيب على أن يقوم بتثبيط مرض السكري النوع الثاني.
  • أيضًا في اتخاذ الطبيب قرار بشأن تغيير نمط حياة المريض من أجل تجنب الإصابة بمرض السكري ذو النوع الثاني.
  • يساعد في مراقبة مرض السكري، والمساعدة في اتخاذ الطبيب لقرارات العلاج للمريض حتى لا تحدث أي مضاعفات بسبب المرض إذا كان لديك أحد عوامل الخطر، أو العوامل الجغرافية التي تستدعي لمرض السكري، فيجب أن يتم اختبار هذا عمل هذا الاختبار.

كيف يتم استخدام اختبار السكر التراكمي من أجل تشخيص مرض السكري؟

  • يمكن أن يتم القيام باختبار السكر التراكمي بمفرده، أو بالاشتراك مع الاختبارات الأخرى، حيث يكتبها الطبيب للمريض من اجل تشخيص مرض السكر من النوع الثاني أو مرض السكري بشكل عام.
  • ليس هناك أي ضرورة أن يكون المريض صائمًا قبل سحب عينة الدم من أجل اختبار السكر التراكمي.
  • يمكن سحب العينة في أي وقت من اليوم دون أن يكون هناك تحضيرات من المريض، حيث يجب أن يتم اجراء اختبار متكرر لهذا التحليل يوم آخر من أجل التأكيد تأكيد الفحص.
  • فالاختبار يستخدم لتشخيص مرض السكري ويجب أن يكون معه اختبار ثاني إذا لم تكن هناك أعراض واضحة على المريض أنه مصاب بمرض السكري.
  • عندما يطلب منك الطبيب إجراء اختبار السكر التراكمي من أجل التشخيص، سوف يقوم الطبيب بسحب العينة من الدم الذي يؤخذ من الوريد، ويتم ارسالها من الطبيب إلى مختبر، ثم يستخدم هذا المختبر طرق معتمدة من أجل فحص عينة الدم.
  • الفرق بين نتائج تحليل السكر التراكمي
  • أما عن النتائج فيكون مستوى السكر في الدم طبيعيًا، وذلك عندما تكون نتيجة الاختبار بالنسبة المئوية 5.7 %.
  • تكون هناك وجود مقدمات للإصابة بمرض السكر، إذا كانت النتيجة تتراوح بين 5.7 % إلى 6.4 %.
  • أما النسبة التي يتم منها التأكد أن الشخص يعاني من مرض السكري، تكون نتيجة اختبار السكر التراكمي بالدم تصل إلى نسبة سته ونصف بالمائة، أو تكون أعلى.
  • فإذا ارتفعت نسبة السكر التراكمي فإن الخطر يزيد نحو الإصابة بمرض السكري بدرجة كبيرة.
  • لذلك لا يجب أن يتم استخدام اختبار السكر التراكمي من قبل الطبيب لتشخيص مرض السكري من النوع الثاني، أو لتشخيص التليف الكيسي، أو تشخيص سكري الحمل، وذلك لأن الاختبار قد يعطي نتائج غير سليمة مع هؤلاء المرضى الذين لديهم ظروف صحية مستثناة أو معينة.

هل اختبار السكر التراكمي يمكن استخدامه أثناء الحمل؟

  • هناك بعض اختصاصيون الرعاية الصحية يستخدمون اختبار السكر التراكمي في الوقت المبكر من الحمل لمعرفة النتائج بالحمل من عدمه، وتحصين المرأة من عوامل خطر الإصابة بمرض السكري قبل الحمل.
  • ذلك لأن اختبار السكر التراكمي يعكس مستوى الجلوكوز بالدم، وذلك خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وأن إجراء الاختبار في الوقت المبكر من الحمل أمرًا قيمًا، لأنه سوف يعكس مستوى السكر في الجسم وذلك قبل الحمل.
  • لكن لا يناسب إجراء هذا الاختبار المرأة الحامل أثناء فترة الحمل، ويفضل استخدام اختبار تحليل الجلوكوز من أجل التحقق من سكر الحمل.
  • ويتم إجراء الاختبار عادة ما بين 24 و28 أسبوع من بداية الحمل، وذلك لأنه إذا كانت نتيجة إجراء الاختبار تعطي الإصابة للسيدة بسكري الحمل، يجب أن يتم بعدها اختبار مرض السكري قبل الأسبوع العاشر بعد ولادة الطفل.
  • ذلك لأن مستوى ارتفاع السكر في الدم يبقى مرتفعًا، فقد تكون السيدة مصابة بمرض السكري النوع الثاني حتى لو كان جلوكوز الدم لديها ذو نسبة طبيعية، فإنها لديها فرصة كبيرة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني في المستقبل بعد الولادة.
  • لذلك يجب أن يتم اختبار السكر التراكمي في الدم بشكل مستمر لها، وذلك لمدة ثلاث سنوات.

شاهد أيضًا: معلومات عن تحليل التيفود

متي يجب عمل تحليل لاكتشاف السكر للمرأة الحامل؟

يفضل أن يتم إجراء فحص السكري للصيام لكل سيدة ترغب في الحمل، وذلك مرتين كأقل عدد، ويجب عمل تحليل السكر الفموي (OGTT) عند تشخيص الحمل للسيدات خاصة التي يكون لديهن مؤشرات وعلامات قوية الاحتمال إصابتهم بسكر الحمل وتلك المؤشرات هي:

  • السمنة.
  • وجود السكر في البول.
  • الإصابة السابقة بالسكر مع الحمل.
  • وجود التاريخ الإيجابي للسكر في الأسرة.
  • ولادة سابقة لطفل يتعدى وزنه 4 كيلو جرام.
  • سن الأم يتعدى 25 سنة.
  • الحمل في سن متأخرة.
  • الانتماء إلى عرق معروف بزيادة نسبة الإصابة بالسكري فيه، وذلك مثل سكان استراليا الأصليون، والهنود الحمر، والعرب.

نصائح لمريضة السكر الراغبة في الحمل

يجب أن تبدأ المسيرة قبل مرحلة الحمل ويجب أن تطلع على الطبيب ليبدأ في منحها النصائح اللازمة للتخطيط لحمل آمن، فيجب المتابعة لضبط السكر في الدم بمرحلة ما قبل الحمل من أجل تقليل مضاعفات مرض السكري على الجنين.

خاصة بمرحلة التكوين الأولى بين الأسبوع الرابع والأسبوع الثامن من أجل تجنب التشوهات الخلقية، والإجهاض المبكر، ومضاعفات متعددة بسبب ارتفاع مستوى السكر بالدم.

ويجب إجراء التحاليل التالية:

  • تحليل نسبة الكرياتنين بالدم وتحديد نسبة الزلال بالبول.
  • تحليل مستوى الهيموجلوبين السكري بالدم، والمستوي المثالي له يجب ان يكون 6%.
  • وظيفة الغدة الدرقية T3، T4، TSH لاستبعاد زيادة أو نقصان هرمونات الغدة الدرقية لمريض السكري النوع الأول.

معدل السكر التراكمي الطبيعي للمرأة الحامل

تختلف معدلات السكر التراكمي في الدم لدى المرأة الحامل قبل فترة الحمل، أو عن مستوياته بعد الولادة، ولكن هناك المعدلات الطبيعية للسكر التراكمي بالدم في فترة الحمل حيث:

  • خلال الثلاثة أشهر الأولى من الحمل يجب أن يزيد المعدل عن 6.1 في المئة، وذلك حتى لا يصاب الجنين بالتشوهات الخلقية.
  • بداية من الشهر الرابع حتى الشهر التاسع فأن تحليل السكر التراكمي يجب أن يعطي نتيجة أقل من القراءة الحقيقية، حيث أن مستوى السكر في الدم يكون مرتفعًا،
  • ومع ذلك فإنه يكون ضمن الطبيعي، وذلك لا يعتمد على معدل السكر التراكمي من أجل تقييم حالة المرأة الحامل.
  • ويجب مراقبة مستوى السكر، وذلك بشكل يومي قبل الطعام وبعد الطعام.

مضاعفات سكر الحمل على الأم والجنين

1- مخاطر تصيب الأم

  • زيادة معدل عمليات القيصرية.
  • ارتفاع ضغط الدم في إرجاج الحمل.
  • زيادة السائل الأمنيوسي.
  • الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

2- مخاطر تصيب الجنين وحديثي الولادة

  • الوفاة برحم الأم.
  • كبر حجم الجنين.
  • الولادة المبكرة.
  • التشوهات الخلقية.

3- مخاطر تصيب حديثي الولادة

  • الإصابة بالصفراء وزيادة نسبتها.
  • انخفاض سكر الدم.
  • زيادة عدد كريات الدم الحمراء.
  • انخفاض نسبة الكالسيوم بالدم.
  • الوفاة.

لذا يجب الاهتمام من الأم المصابة بسكر الدم قبل الحمل، ومتابعة الطبيب باستمرار لنجاة حملها ومرروه بسلام.

هل تختلف نتائج اختبار السكر التراكمي عن نتائج اختبارات الجلوكوز في الدم؟

  • هناك بعض الأشخاص تظهر نسبة الجلوكوز في الدم أن لديهم إصابة بمرض السكري على الرغم من أن اختبار السكر التراكمي لا يظهر نفس النتيجة.
  • يمكن أيضًا أن يحدث العكس، وذلك لأنه قد يقوم اختبار السكر التراكمي بالإشارة إلى أن هناك مرض السكري لدى المرضى على الرغم من أن ذلك لم يظهر في اختبار السكر في الدم.
  • بسبب تلك الاختلافات في نتائج الاختبار يقرر اخصائيون الصحة أو الأطباء قبل إجراء التشخيص السليم النهائي للمريض، فإنهم يقدرون هذه الاختبارات، وفي الغالب عن الأشخاص الذين تظهر لديهم نتائج مختلفة للاختبار.
  • ذلك في مرحلة مبكرة من المرض عندما ترتفع مستويات الجلوكوز في الدم بدرجة كافية تظهر في كل الاختبارات، وفي هذه الحالة قد يختار الأطباء متابعة الشخص عن قرب وتكرار الاختبار في عدة أشهر.

عدد مرات تحليل السكر التراكمي التي تلزم المريض

يعتمد عدد مرات اجراء اختبار السكر التراكمي وذلك على نوع مرض السكري الذي يعاني منه المريض، وكذلك خطط العلاج التي تؤخذ من الطبيب، وأيضًا طريقة إدارة المريض لسكر الدم منها، وذلك لأنها تجري كما يلي:

  • يتم إجراء الاختبار مرة واحدة كل عام، وذلك عند وجود أعراض ما قبل السكري لدى المريض،
  • مرتين في العام إذا كان المريض مصاب بالسكري، وذلك من النوع الثاني ولا يتم استخدام الأنسولين، ومستوى سكر الدم يكون منخفض قليلًا.
  • أربع مرات في السنة، وذلك إذا كان المريض مصابًا بالسكري من النوع الأول.
  • أربع مرات في السنة إذا كان المريض مصاب بالسكري من النوع الثاني، ويتم استخدام الانسولين، وإدارة مرض السكري، أو يكون لدى المريض مشكلة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم.
  • قد يتم الاحتياج إلى اختبارات A1c التي يتم تكرارها أو الأكثر تكرارًا، وذلك إذا كان الطبيب يريد تغيير خطة علاج مرض السكر لدى المريض، أو إذا كان المريض بدأ بتناول أدوية علاج مرض السكري.

شروط تحليل السكر التراكمي كاملة

لا توجد أي شروط تحليل السكر التراكمي كاملة أو ما تعرف بالاستعدادات لدى المريض من أجل القيام بفحص السكر التراكمي، حيث أن السكر التراكمي هو تحليل دم بسيط، ويمكن أن يمر به المريض دون أي مشكلة، وذلك وفقًا للحالة التي يقوم بها أو يقومها الطبيب من خلال الاستشارات كله.

كيفية إجراء تحليل السكر

  • يقوم مختص السحب في المختبر بسحب عينة الدم، وذلك من خلال الحقن في الوريد.
  • يتم بعد ذلك ارسال العينة للمعمل المختص.
  • يمكن أن يقوم المريض بالأنشطة الطبيعية جدًا في ذلك اليوم.

بعض الأمور التي تؤثر في دقة تحليل السكر التراكمي

من الضروري أن يتم ملاحظة أن تخطئ قراءة التحليل قد تؤثر في سبب بعض الحالات، وذلك مثل:

  • عند تعرض المريض لنزيف شديد فأن ذلك يؤثر على مخزون الهيموجلوبين في الدم حتى أن ذلك يجعل نتيجة الاختبار على عكس الحقيقة.
  • إذا كانت نسبة الحديد في الدم قليلة جدًا، ذلك أيضًا يعني وجود خطأ في نتيجة تحليل السكر بالنسبة إلى القراءة الحقيقية.
  • أشخاص يكون لديهم مرض السكري من النوع الشائع المسمى A1C.
  • إذا كان لديك نوع آخر أقل شيوعًا فقد يؤثر نتيجة الاختبار بالزيادة أو النقص.
  • قلة هيموجلوبين الدم، وذلك لدى سكان منطقة البحر المتوسط، ولدى الأفارقة، وسكان شرق آسيا.
  • حيث أنه إذا ثبت وجود تلك الأنواع في حالة المريض، فيجب أن يتم إجراء اختبار نسبة الهيموجلوبين السكري في معمل يكون أكثر تخصصًا من أجل مقارنة نتيجة الفحص بنتائج السكر التراكمي.
  • حيث يتم مقارنتها لآنها تختلف من معمل إلى آخر، لذلك يجب أن يتم أخذ المريض في اعتباره عند تغيير الطبيب المعالج، أو عند تغيير المعمل الذي يتم به الاختبار.

أمراض تتسبب في ارتفاع نتيجة تحليل السكر التراكمي

هناك بعض الأمراض التي تتسبب في إعطاء ارتفاع في مستوى أو في نتيجة تحليل السكر التراكمي والتي منها:

  • مرض الفشل الكلوي.
  • عند تعاطي المريض للكحل بشكل خاص التعاطي المزمن.
  • ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية الموجودة في الدم.

أمراض تتسبب في خفض نتيجة تحليل السكر التراكمي

هناك بعض الأمراض التي تتسبب في انخفاض النتيجة، أو اعطاء أرقام أقل من حقيقتها وذلك مثل:

  • فقدان الدم المزمن الحاد.
  • الأنيميا المنجلية.
  • أنيميا الأبيض المتوسط.

أعراض الإصابة بارتفاع السكر التراكمي

هناك بعض الأعراض الأخرى التي تصحب ارتفاع السكر التراكمي والتي منها:

  • ضبابية الرؤية.
  • صداع.
  • الشعور المتزايد بالعطش.
  • تكرار التبول.
  • الإرهاق.
  • فقدان الوزن.

علاج السكر التراكمي بالأعشاب الطبيعية

  • يوجد بجانب الأدوية التي يقوم بها الطبيب، وبجانب أن يلتزم المريض بنظام غذائي معين يكون خاص بهذا المرض، فإن هناك أيضًا علاجات السكر التراكمي من خلال استخدام الأعشاب.
  • قد زادت الدراسات في الفترة الأخيرة على بعض النباتات التي يعتقد بعض الأطباء أن لديها فاعلية في تخفيض مستوى السكر في الدم.
  • يجب على المريض أن يوقف العلاجات المستخدمة من خلال المتابعة مع الطبيب الذي يتابع الحالة لديه قبل أن يبدأ بتناول الأعشاب، لأن هناك بعض النباتات من الأعشاب التي تزيد من فاعلية الأدوية الخاصة بمرض السكري، والتي من ضمنها الأنسولين.
  • حيث أن ذلك يسبب انخفاض مستوى السكر في الدم بشكل كبير، مما يسبب المضاعفات الخطيرة لبعض الأعشاب التي يعتقد أن لها تأثير خافض على مستوى السكر في الدم، وذلك مثل القرفة، الصبار، الحلبة، البامية، الكريلا، أو القثاء المر، الزنجبيل، التوت، والعنب.

شاهد أيضًا: معلومات عن تحليل LH

وفي نهاية المقال قد وضحنا شروط تحليل السكر التراكمي كاملة التي يحتاجها مريض السكر من أجل معرفة أسباب طلب الطبيب منه أن يقوم بهذا التحليل، وكذلك قمنا بتوضيح أهمية التحليل للحوامل، والأمراض التي تؤثر على صحة قراءة التحليل، وكذلك الأدوية التي يجب التوقف عنها عند القيام بالتحليل، لأن لها تأثيرًا كبيرًا على النتيجة وتجعلها غير حقيقية.

مقالات ذات صلة