الأنشطة الاقتصادية في الأردن

الأنشطة الاقتصادية في الأردن تعتمد على المشاريع الحرة كما أنها تعتمد على الأنشطة التجارية والسياحة وعلى عدد من الصناعات الاستخراجية مثل الأدوية والأسمدة وبعض من الموارد الطبيعية مثل الغاز الطبيعي.

الأنشطة الاقتصادية في الأردن

1- الصناعة

  • تبعًا معلومات وزارة الصناعة والتجارة والتموين، يشمل التصنيع صناعات مثل الجلود والكيماويات والأغذية والبلاستيك وتكنولوجيا المعلومات.
  • وبلغت الصادرات من هذه الصناعة 82.8٪ من إجمالي الصادرات الصناعية في سنة 2017.
  • تعتبر صناعة التعدين من أهم الصناعات الإستراتيجية، بما في ذلك الفوسفات والبوتاس والإسمنت وتعدين الحجر الجيري واستخراجها، وصل نسبة تصدير هذه الصناعة.
  • وقطاعاتها الفرعية 17.2٪ من إجمالي الصادرات الصناعية الأردنية في عام 2017.

شاهد أيضًا: من أهم المناطق السياحية في الأردن

2- الزراعة والثروة الحيوانية

  • يعتبر وادي الأردن أكثر المناطق خصوبة في الأردن، ويمتاز بفصل الشتاء الدافئة، ومقارنة بمناطق المملكة الأخرى والدول المجاورة، فإنه يتميز بالإنتاج الزراعي للخضار والفواكه في وقت مبكر.
  • وبحسب التقرير الإحصائي السنوي الصادر عن وزارة الزراعة الأردنية، فقد وصلت مساحة زراعة المحاصيل الحقول والحبوب لسنة 2017 حوالي 624 ألف دونم.
  • منها 497.500 دونم الخضراوات، ومساحة الأشجار المثمرة 384100 دونم، والزيتون غير المثمر 72.8. وان دينان، وفقًا لمكتب الإحصاء العام.
  • تساعد الثروة الحيوانية على توفير السلع الرئيسية التي يحتاجها سكان دولة الأردن بينما تعد أهم الأنشطة الاقتصادية في الأردن.
  • ولكنها تساعد أيضًا في توفير العمالة للعديد من سكان الريف والصحراء، وسائل العمل والحياة الكريمة.
  • تظهر نتائج التعداد الزراعي للمكتب العام للإحصاء أن أعداد الأغنام والماعز في المملكة العربية السعودية في تزايد مستمر. مقارنة بـ 3.1 مليون.
  • عام 2007 و2.8 مليون عام 1997، بلغ إجمالي عدد الأشخاص 3.8 مليون عام 2017، كما أوضحت النتيجة المعلنة في أغسطس 2018 أن محافظة المفرق.
  • تواصل الاحتفاظ بأكبر عدد من الأغنام والماعز، ثم محافظة العاصمة، كانت محافظات الزرقاء والمفرق وعربيد المصادر الرئيسية للأبقار الحلوب لسنوات عديدة (1997-2017).
  • أظهرت نتائج التعداد تقلبات في عدد الأبقار في دولة الأردن، مقارنة بعام 1997، كانت هناك زيادة بنسبة 65٪ في عام 2007، ولكن مقارنة بعام 2007، كان هناك انخفاض بنسبة 17.6٪ في عام 2017.

3- التجارة الخارجية

  • القيمة الإجمالية لإعادة التصدير انخفضت بنسبة 13.9٪ مقارنة بسنة 2017. أدت قيمته في عام 2016 إلى انخفاض النسب الإجمالية للصادرات.
  • من حيث إجمالي الواردات من السلع والخدمات، ارتفع سنة 2017 بقيمة 5.6٪ مقارنة بسنة 2016، عجز الميزان التجاري لعام 2017 بنسبة 8.7٪ مقارنة بنسبة الماضية.
  • وعلى صعيد التركيب السلعي لأشهر المنتجات المصدرة في سنة 2017، فقد زادت نسبة الصادرات الوطنية من الألبسة وتوابعها بقيمة 9.6% والبوتاس الخام بنحو 10.2%.
  • والأسمدة بمعدل 21.7% فيما ان تقليل نسبة الصادرات الوطنية من محضرات الصيدلة بنحو 4.4% والخضار والفواكه بقيمة 6.3% والفوسفات الخام بقيمة 19.3%
  • ومن أشهر السلع المستوردة، زادت نسبة واردات النفط الخام ومشتقاته بنحو٢٣٪، وارتفعت قيمة استيراد الآلات والأدوات بنحو 39.4٪، تم تقليل قيمة استيراد الحبوب بمعدل 28.2٪.

شاهد أيضًا: معلومات عن المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية

4- الطاقة في الأردن

  • في الأعوام الماضية، تم اكتشاف بعض الموارد النفطية داخل الأردن من قبل شركات من كندا واليابان والولايات المتحدة والنمسا وكوريا الجنوبية، وبحسب سلطة الموارد الطبيعية الأردنية.
  • فإن موارد البلاد لا تزال غير متطورة نسبيًا، في سنة 1987، تم العثور على الغاز الطبيعي في الأردن.
  • نسبة احتياطي الغاز الطبيعي في الأردن بناء على تقدير المختصين تبلغ 15-400 مليار متر مكعب، بينما تقدر احتياطيات الصخر الزيتي في الأردن بقيمة 40 مليار طن.
  • أكبر نسبة نقع في المنطقة الجنوبية على بعد 100 كيلومتر جنوب عمان.

5- الخدمات الصحية

  • من الجوانب الفريدة للاستثمار في الناس الأنشطة الصحية في الأردن، والتي تعتبر من أفضل الأنشطة الاقتصادية في الأردن والمعايير في المنطقة العربية على سبيل المثال.
  • من حيث مجموع عمليات القلب المفتوح وعمليات زراعة القلب، تحتل الأردن المرتبة الأولى بين الدول العربية، نسبة الأطباء إلى السكان 16.1 طبيبًا لكل ألف نسمة
  • إنها تتصدر المملكة المتحدة بمعدل 15.1 لكل ألف شخص، تتمتع المستشفيات والخدمات الصحية الأردنية بسمعة طيبة عربياً وعالمياً، حيث وصل مجموع المستشفيات الأردنية عام (2009)108 مستشفيات.
  • توفر 11357 سريراً من بينها، تتمتع مدينة الحسين الطبية بسمعة طيبة بين مستواها التقني والأطباء المحترفين، مما يجعلها وجهة للأثرياء القادرين على السفر إلى الخليجيين في أي عاصمة أوروبية.

6- السياحة

  • بناء على معلومات البنك المركزي الأردني، ارتفعت إيرادات السياحة فيه بقيمة 4.1 مليار دولار أمريكي في عام 2016 إلى 4.6 مليار دولار أمريكي في عام 2017، بزيادة قدرها 12.5٪.
  • ويعود السبب الرئيسي للزيادة إلى ارتفاع إجمالي عدد السياح دولة الأردن بنسبة 8.7٪ مقارنة بعام 2016، يوجد في الأردن عشرات المعالم السياحية، وأشهرها مدينة البتراء الأثرية.
  • إحدى عجائب الدنيا السبع الجديدة، البحر الميت، وهو أدنى مكان على وجه الأرض، خصائصه العلاجية؛ وهناك أيضًا أحواض استحمام، إنه مكان معمودية المسيح.
  • تعتمد الأنشطة الاقتصادية في الأردن إلى حد كبير على عائدات السياحة التي تمثل حوالي 14٪ من الناتج المحلي الإجمالي.

7- البنية التحتية

  • باستثناء نظام السكك الحديدية، فإن البنية التحتية في دولة الأردن أكثر تطوراً من البلدان النامية الأخرى تم عرض بحث داخل المنتدى الاقتصادي العالمي أن النقل العام في الدولة.
  • والاتصالات والطاقة وتكنولوجيا المعلومات هي أساس تحسين الإنتاجية والقدرة التنافسية لأي دولة، وهذا صحيح.
  • وأشار التقرير نفسه إلى أن البنية التحتية الأردنية تحتل المرتبة 61 من بين 139 دولة، مع 4.1 من 7 دول، ويحتل طريق الأردن المرتبة 44، مع 64 منفذًا.
  • و35 نقلًا جويًا، و38 إمدادًا بالكهرباء، و100 هاتف ثابت، و68 هاتفًا محمولًا للمشتركين، وتوافر 49 تقنية جديدة.
  • تسعى الحكومة أيضًا على تطوير خدمات السكك الحديدية الوطنية: ذكرت صحيفة جوردان تايمز مؤخرًا أن الحكومة أكملت أبحاث ودراسة لشبكة السكك الحديدية الوطنية التي تربط دول البحر الأبيض المتوسط ​​، بما في ذلك تركيا ودول الخليج العربي بين الأردن.
  • من المتوقع أن تبلغ تكلفة المشروع 3.4 مليار دولار أمريكي، لكن المتخصصين الاقتصاديين يقولون إن الاقتصاد الأردني له أولويات أكثر أهمية.
  • والمفاوضات جارية لإنشاء طريق داخلي يربط بين عمان وزاكيا، ويهدف إلى خدمة المدينتين الأكثر اكتظاظًا بالسكان في الأردن، كل يوم ينتظر آلاف الأردنيين عدة ساعات لاستخدام وسائل النقل العام للتنقل بين المدينتين.
  • قدمت الحكومة المشروع في 2005 و2007 و2009، لكنه لم يتحقق بعد.
  • تسعى الحكومة جاهدة على تطوير البنية التحتية في كافة أنحاء الأردن لجذب الاستثمارات الدولية الكبرى، بما في ذلك تلك التي تخدم المشاريع العقارية الكبيرة، وخصوصا قطاع النقل، بما في ذلك نظام السكك الحديدية ومطار الملكة أريا في عمان وميناء العقبة.

شاهد أيضًا: أسهل قرض شخصي في الأردن

الوضع الاقتصادي في الأردن

  • من المفترض أن الوضع الاقتصادي في الأردن كما في العديد من البلدان قد تأثر بشكل كبير بتداعيات جائحة COVID-19.
  • وتأثر الأوضاع الاقتصادية في الأردن أيضًا بالتحديات الإقليمية والدولية، مثل ارتفاع أسعار النفط والتوترات الإقليمية.
  • الأردن كان يواجه تحديات اقتصادية متنوعة قبل الجائحة، بما في ذلك التضخم والبطالة.
  • يعتمد الاقتصاد الأردني بشكل كبير على المساعدات الخارجية والقروض الدولية لتمويل عجز ميزان المدفوعات ودعم النمو الاقتصادي.

أهم صادرات الأردن

الأردن يعتمد بشكل كبير على صادرات مختلفة لتعزيز اقتصاده وزيادة إيراداته الوطنية. من أهم صادرات الأردن تشمل:

  • الصناعات التحويلية: تشمل الصناعات التحويلية صناعة الملابس والملابس الجاهزة، والكيماويات، ومنتجات البلاستيك، والمعادن، والصناعات الهندسية. هذه الصناعات تشكل جزءًا كبيرًا من صادرات البلاد.
  • الفوسفات: الأردن يحتل مكانة بارزة في صناعة الفوسفات، وهو يصدر الفوسفات ومنتجاته الكيماوية المشتقة منها إلى الأسواق العالمية.
  • الصناعات الكهربائية والإلكترونية: يتم تصدير منتجات كهربائية وإلكترونية مثل الأجهزة المنزلية والإلكترونيات الاستهلاكية من الأردن.
  • الزراعة: تشمل صادرات الزراعة المنتجات مثل الفواكه والخضروات والأغذية المصنعة. الزراعة تلعب دورًا مهمًا في الصادرات الأردنية.
  • السياحة: القطاع السياحي أحد أهم مصادر الإيرادات للأردن. يجذب البلد السياح من مختلف أنحاء العالم بفضل معالمه السياحية والتاريخية والثقافية.

أهم واردات الأردن

الأردن يستورد مجموعة متنوعة من السلع والمنتجات لتلبية احتياجاته الوطنية. بعض أهم واردات الأردن تشمل:

  • الوقود والزيوت: يشكل الوقود والزيوت من أهم المنتجات المستوردة إلى الأردن، بما في ذلك النفط الخام ومشتقات البترول.
  • المنتجات الغذائية: تشمل واردات الأردن الحبوب واللحوم والألبان والمنتجات الغذائية المختلفة لضمان توفير الأغذية للسكان.
  • المواد الكيميائية: تتضمن واردات الكيماويات والمبيدات الزراعية والأسمدة والمواد الكيميائية الأخرى.
  • المعدات والآلات: يتم استيراد المعدات والآلات الصناعية والزراعية والإلكترونية لتلبية احتياجات البنية التحتية والصناعية.
  • الملابس والسلع الاستهلاكية: تشمل واردات الأردن الملابس والأحذية والسلع الاستهلاكية المتنوعة.
  • السيارات وقطع الغيار: يتم استيراد السيارات وقطع الغيار السيارات لتلبية احتياجات قطاع النقل والسيارات في البلاد.
  • المعدن والصلب: يتم استيراد المعادن والصلب للاستخدام في الصناعة وقطاع البنية التحتية.
  • الأدوات والمعدات الطبية: تشمل واردات الأردن الأدوات والمعدات الطبية لتلبية احتياجات القطاع الصحي.

الناتج المحلي الإجمالي الأردن

  • في عام 2021م كان الناتج المحلي الإجمالي للأردن يقدر بحوالي 43 مليار دولار أمريكي.
  • يُستخدم الناتج المحلي الإجمالي (GDP) عادة كمؤشر رئيسي لحجم الاقتصاد في البلد، ويتأثر بعوامل متعددة بما في ذلك الإنتاج والاستهلاك والاستثمار والتجارة الخارجية.

التنمية الاقتصادية في الأردن

التنمية الاقتصادية في الأردن هي موضوع حيوي يشهد تحديات وجهود مستمرة من قبل الحكومة الأردنية والجهات الدولية لتعزيز نمو الاقتصاد وتحسين معيشة المواطنين. تواجه الأردن العديد من التحديات الاقتصادية، بما في ذلك:

  • التوظيف والبطالة: البطالة تعتبر تحديًا رئيسيًا، خاصة بين الشباب. الحكومة تعمل على تعزيز الفرص الوظيفية من خلال دعم القطاعات الاقتصادية المختلفة وتعزيز ريادة الأعمال.
  • الديون العامة: الأردن يواجه عبءًا كبيرًا من الديون العامة، وهو يعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية والقروض الدولية لتمويل ميزان المدفوعات. يتطلب تحقيق التنمية الاقتصادية التحكم في هذا الدين وزيادة الإيرادات الوطنية.
  • التضخم: التضخم هو تحدي آخر يواجه الاقتصاد الأردني. من المهم الحفاظ على استقرار الأسعار لضمان قوة العملة وحماية قوة الشراء للمواطنين.
  • التحديات الإقليمية: الأردن يتأثر بشكل كبير بالتحديات الإقليمية، مثل النزاعات في المنطقة وارتفاع أسعار النفط وتداعيات الأوضاع في الشرق الأوسط.
  • الإصلاح الاقتصادي: الحكومة تسعى إلى تنفيذ إصلاحات اقتصادية لتعزيز مناخ الأعمال وجذب الاستثمارات. هذه الإصلاحات تشمل تبسيط الإجراءات التجارية وتحسين البنية التحتية وتعزيز القطاعات الواعدة مثل التكنولوجيا والسياحة.
  • تنمية الموارد البشرية: تعتبر تطوير الموارد البشرية وتعليم الشباب وتدريبهم جزءًا أساسيًا من استراتيجية التنمية الاقتصادية.

التحديات الاقتصادية في الأردن

الأردن يواجه مجموعة من التحديات الاقتصادية، وهذه بعض الأمور الرئيسية التي تشكل تحديات اقتصادية في البلاد:

  • البطالة وتوظيف الشباب: إحدى أبرز التحديات الاقتصادية في الأردن هي معدلات البطالة العالية، وخاصة بين الشباب. يجب على الحكومة توفير فرص عمل أكثر للشباب وتحسين التوظيف.
  • الديون العامة: الأردن يواجه عبءًا كبيرًا من الديون العامة، ويعتمد بشكل كبير على القروض الدولية والمساعدات الخارجية لتمويل ميزان المدفوعات. إدارة الديون والعمل على تقليلها هو تحدي اقتصادي مهم.
  • التضخم: التضخم هو تحدي آخر، حيث قد يؤدي ارتفاع أسعار السلع والخدمات إلى تقليل قوة الشراء للمواطنين وزيادة تكاليف العيش.
  • تأثير الأوضاع الإقليمية: الأردن يتأثر بشكل كبير بالتحديات الإقليمية، بما في ذلك النزاعات في المنطقة والضغوط الاقتصادية والسياسية المحيطة به.
  • توجيه الاستثمار: توجيه الاستثمار نحو القطاعات الواعدة وتعزيز مناخ الأعمال هو تحدي يجب معالجته لتحقيق التنمية الاقتصادية.
  • السياسات الاقتصادية: تحتاج الحكومة إلى تنفيذ إصلاحات اقتصادية لتحسين بيئة الأعمال وتعزيز الاستثمارات، بالإضافة إلى تحسين إدارة الديون وتعزيز الشفافية في النفقات الحكومية.
  • الصدمات الطبيعية: تأثير الجفاف والأمور البيئية يمكن أن يكون تحديًا إضافيًا في الأردن، حيث يعتمد البلد بشكل كبير على الموارد المائية.
  • التحديات الاجتماعية: تحديات اجتماعية مثل الفقر وعدم المساواة تمثل أيضًا تحديات اقتصادية، وتتطلب جهودًا لتحسين مستوى المعيشة لجميع الفئات في المجتمع.

معلومات عن الأردن

الأردن هو دولة تقع في منطقة الشرق الأوسط بغرب آسيا. إليك بعض المعلومات الأساسية حول الأردن:

  • العاصمة وأكبر مدينة: عمان هي العاصمة وأكبر مدينة في الأردن. تعد عمان مركزًا حضريًا واقتصاديًا هامًا في البلاد.
  • اللغة: اللغة الرسمية في الأردن هي العربية.
  • العملة: الدينار الأردني (JOD) هو العملة الرسمية.
  • السكان: حسب تقديرات عام 2021، فإن عدد السكان في الأردن يزيد عن 10 ملايين نسمة.
  • الجغرافيا: الأردن يحده من الشمال العراق ومن الشمال الشرقي العراق ومن الجنوب السعودية. لديه حدود أيضًا مع سوريا إلى الشمال والبحر الأحمر إلى الجنوب الغرب.
  • الديانة: الإسلام هو الدين الرئيسي في الأردن، وتوجد أقليات مسيحية أيضًا.
  • النظام السياسي: الأردن هو مملكة تعتمد على النظام البرلماني الدستوري. الملك عبد الله الثاني هو الحاكم الحالي.
  • الاقتصاد: يتمتع الأردن باقتصاد متنوع يعتمد على الصناعة والزراعة والخدمات. السياحة وصناعة الفوسفات من بين القطاعات الهامة.
  • التعليم: الأردن يولي اهتمامًا كبيرًا للتعليم ولديه نظام تعليمي متقدم، والجامعات الأردنية تعتبر من بين أفضل الجامعات في المنطقة.
  • السياحة: الأردن مشهور بمواقعه السياحية مثل البتراء والبحر الميت والبحر الأحمر والعقبة. يجذب السياح من مختلف أنحاء العالم بفضل تاريخه الغني وجمال طبيعته.
  • الثقافة: الأردن لديه تراث ثقافي غني، وهناك تأثير عربي وإسلامي قوي على الثقافة والفنون في البلاد.

أسئلة شائعة حول الأنشطة الاقتصادية في الأردن

ما هي الصناعات الرئيسية في الأردن؟

الصناعات التحويلية مثل صناعة الملابس والكيماويات، الصناعات الكهربائية والإلكترونية، الزراعة وصناعة المواد الغذائية، صناعة الفوسفات والمواد الكيميائية.

ما هي التحديات الاقتصادية التي يواجهها الأردن؟

البطالة وتوظيف الشباب، الديون العامة وميزان المدفوعات، التضخم، التحديات الإقليمية.

ما هي أهم المنتجات التي يقوم الأردن بتصديرها؟

الملابس والصناعات التحويلية، الفوسفات ومشتقاته الكيميائية، الزراعة والأغذية المصنعة.

ما هي القطاعات الواعدة للاستثمار في الأردن؟

التكنولوجيا وتطوير البرمجيات، قطاع السياحة والضيافة، الطاقة المتجددة والبيئة، الصناعات الصغيرة والمتوسطة.

هل هناك جهود للإصلاح الاقتصادي في الأردن؟

نعم، الحكومة الأردنية تسعى إلى تنفيذ إصلاحات اقتصادية لتعزيز مناخ الأعمال وجذب الاستثمارات.

ما هو الدور الاقتصادي للسياحة في الأردن؟

السياحة تلعب دورًا مهمًا في تعزيز الاقتصاد الأردني من خلال جذب السياح وتعزيز الإيرادات من القطاع السياحي.

مقالات ذات صلة