موضوع تعبير عن المدرسة وأهميتها

موضوع تعبير عن المدرسة وأهميتها، موقع مقال mqall.org يقدم لكم هذا الموضوع، حيث أنه هو من أكثر الموضوعات التي تلفت انتباه العديد من الأشخاص، حيث أن المدرسة من المؤسسات المهمة في المجتمع لما لها من أهمية عظمى في تربية الأطفال وتؤهلهم الحياة في المجتمع.

حيث نقدم لكم اليوم موضوع تعبير عن المدرسة وأهميتها بالعناصر  والخاتمة للصف الرابع و الخامس والسادس الابتدائي، موضوع تعبير عن المدرسة وأهميتها بالعناصر والأفكار للصف الأول و الثاني و الثالث الاعدادي و الثانوي ولجميع الصفوف التعليمية.

موضوع تعبير عن المدرسة وأهميتها

  • أولًا المدرسة ليست مجرد مؤسسات التعليم فقط، بل هي كل متكامل تشكل مجموعة من الخطط والاستراتيجيات المساعدة في تكوين فرد كامل للعمل في المجتمع على أكمل وجه ممكن.
  • لذلك فإننا يجب علينا معرفة ما هي المدرسة وأهميتها ومتى نشأت وعدة تعريفات عنها للمساعدة في فهمها جيدًا، ومساعدة الأفراد على معرفة دورها في تنمية مهارات الأفراد للعيش في المجتمع.
  • ومع ذلك فإننا لا يمكننا إنكار حق المدرسة في تخريج عدد من الأشخاص المؤهلين للعمل مستقبلًا في المؤسسات الحكومية والتعليمية والصحية والاجتماعية والمراكز الهامة.

اقرأ من هنا عن: موضوع تعبير عن المدرسة والمعلم

المدرسة وعناصر المدرسة

  • وعندما يصل الطفل إلى السن المناسب يلحقه والديه إلى المدرسة لاكتساب المهارات اللازمة.
    • في العيش مستقبلا في المجتمع بشكل سوي مع الآخرين واكتساب الأخلاقيات المناسبة له.
  • تكمن أهمية المجتمع في إخراج طالب مثمر يكون له قدرة فعالة في العمل مع الآخرين.
  • ولهذا فيجب اهتمام جميع المؤسسات الحكومية والمدارس وأهميتها في تكوين الشخصيات المستقبلية في المجتمع.
  • أيضا أن نجاح المدرسة يرتبط بالعديد من العناصر المهم وجودها في تشكيل المؤسسة بصورة مناسبة.
  • لتخريج الطلاب والطالبات المؤهلين لتشكيل منهم أفراد المجتمع والموظفين وكل أفراد المجتمع.
  • وأول العناصر المهمة المرتبطة بنجاح المدرسة وهو الطفل حيث يشكل البنية الأولي في المدرسة.
  • التي يجب الاهتمام بها والتركيز عليه وتكوينه بطريقة صحيحة ومعرفة مهارته وتوظيفها.
  • ومع ذلك لجعل عملية التعليم أكثر جودة من اللازم وجود عنصر الجودة والقيمة.
  • كما أن ذلك من المهم أن نقدم للطلاب تعليم ذات جودة عالية تساعدهم على معرفة أهدافهم في الحياة والعمل عليها.
  • وكذلك تسعى المدارس الناجحة في إشراك كل من الأسرة والطالب في العملية التعليمية.
  • أيضا على كل المؤسسات التعليمية التي تريد نجاح عملية التعليم تكوين بيئة سوية وإشراك الأسرة فيها.

أهمية المدرسة

  • المدرسة أهمية كبيرة في حياة الأطفال حيث تؤهل الطلاب بشكل كبير في معظم نواحي حياته المستقبلية، وتكسبه المهارات الحياتية والشخصية التي تؤهله في العمل الميداني في المستقبل.
  • وأيضا تجعل الطالب قادر على تحديد أهدافه المرجوة التي يريدها في المستقبل لذلك فإن أهميتها وقيمتها كبيرة لأن الطفل يوما ما، سيكون أب في المستقبل يكون له دور فعال في حياة أطفاله.
  • وبالنسبة للطفل المدرسة تعد البيت الثاني له بعد الأسرة في توجيهه، وفيها يكون الطفل العلاقات الاجتماعية والصداقات المختلفة التي تكسبه مهارات التفاعل مع الآخرين والعمل معهم.
  • والمدرسة بالنسبة للطفل لا ينحصر دورها على مجرد هيئه تعليمية وتدريس مقررات ومناهج فقط، بل تكون الشغل الشاغل للطفل وذلك لأنه يكون متحمس للبدء في الدراسة لذا فهو حق لا يجب علينا حرمانه منها.

دور المدرسة في تنمية المجتمع

  • من أدوار المدرسة في تكوين المجتمع أنها اللبنة الأساسية في تشكيل شخصيات الأطفال بعد الأسرة، لما لها من دور في تعليم الأطفال وإكسابهم الأخلاقيات المناسبة للعمل مستقبلا في المجتمع.
  • وأيضا أن تكون المدرسة ذات سمعة طيبة يسهم ذلك في تكوين أفراد أكثر واعي وقدرة على العمل ومن ثم تكوين مجتمع واع مبني على أسس سليمة ومن ثم نجاح المجتمع وأفراده في جميع نواحي الحياة.
  • ولأن المدرسة لها دور أساسي فإنها تكسب الطفل المهارات لكي يكون قادر استثمار مهارته وقدراته في إثبات شخصيته وتحقيق الأهداف التي يريدها في المستقبل واستثمار مواهبه بشكل فعال.
  • بالرغم من أهمية دور المدرسة في المجتمع إلا أنه يعد سلاح ذو حدين، واستثمار هذا السلاح ليس بالأمر السهل بل يحب اختيار الكوادر المؤهلة لهذا المهمة لدفع الجهل بهذا السلاح.
  • ومع ذلك يجب اختيار الكوادر المؤهلة لإخراج طلاب ناجحين، والسبب الرئيسي في فشل بعض المؤسسات التعليمية هي عدم كفاءة الكوادر المؤهلة لتأهيل الطلاب ونجاح المؤسسة.
  • فيرتبط فساد الكوادر المؤهلة يصل إلى فساد الطلاب ومن ثم فساد المؤسسة التعليمية بأكملها، وأن المسئولين الذين يفرقون بين الأطفال على أسس غير عادلة فيؤثر ذلك تأثير سلبي على نفسية الطلاب.
  • ولذلك فلقد تم استخدام المدرسة بشكل خطأ فتكون سبب في تدمير المجتمع، وإخراج طلاب حاقدين وجاهلين لا يتميزون بالذكاء والخبرة في التعامل وبذلك تكون المدرسة ذات حد سالب على المجتمع.

ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: موضوع تعبير عن المدرسة والمحافظة عليها بالعناصر

العلاقة بين المدرسة والتنمية الثقافية للمجتمع

  • تشمل الثقافة والفنون من الآداب التي يجب أن يتحلى بها الطلاب والطالبات لتشكيل عقولهم على أسس صحيحة، لأن المدرسة قادرة على غرس القيم والثقافة في نفوس الطلاب وتعتبر جزء مهم للثقافة.
  • وارتباط الثورة العلمية الثقافية بالمدرسة فهذا يشكل من المهم للثقافة.
  • كما تعتبر المدرسي الهيئة الأولى لتلقي الطالب المفاهيم المتعلقة بالثقافة.
  • ومعناها وأهميتها للمجتمع واستثمارها من أجل منفعة المجتمع.
  • وذلك لأن الثقافة تشكل دور هام في زيادة الوعي لدى الطلاب وتثقيف عقولهم بطريقة مبدعة، فالمدرسة هي حلقة الوصل بين الثقافة وبين عقل الطالب وتوصيل الثقافة بالمفهوم البسيط له.
  • ولا يقتصر دور المدرسة على المواد النظرية فقد، بل المواد العلمية والعملية للطالب.
  • كما تجعلهم واعيين وأكثر قدرة على نشر الثقافة والعلم بين أفراد المجتمع في المستقبل.
  • إلا أن الثقافة المدرسية لا تظهر عند الطلاب إلا عندما يتم تكليفهم بإقامة الإذاعة المدرسية، ويجعلهم قادرين على التعبير عن الرأي بطريقة فعالة ونشر الثقافة بين أفراد وطلاب المدرسة.
  • وأيضا يظهر على الطلاب بعض المواهب عندما يقفوا على خشبة المسرح وهما يعرضون المشاهد التمثيلية.
    • أو إلقاء الكلمات والعبارات والجمل ويظهر عندهم مواهب الإلقاء والتعبير عن رأيهم.
  • ومن ثم ظهور الطلاب المتميزين في التأليف والإلقاء والغناء.
    • ومن ثم استثمار تلك المواهب في المستقبل وإشراكهم في المسابقات التي تقام وتنمية هذه المواهب لديهم في المستقبل.

أهم التعريفات المرتبطة بالمدرسة

  • والمدرسة لها العديد من التعريفات المرتبطة بها، منها أنها المكان والمؤسسة التي يتعلم فيها الطلاب.
  • وتقدم لهم العلوم والمعارف والمهارات المتنوعة التي سوف يحتاجون.
  • كما إلا أن المدرسة ترتبط ارتباط وثيق بالأسرة لما لها من دور فعال في تكوين الأخلاقيات المناسبة له.
  • وبذلك فإنها تعد المؤسسة الأهم بعد الأسرة في غرس السلوكيات الإيجابية للطفل.
  • كما أن تعريف آخر للمدرسة إنها المكان الذي أنشئ كي تكون المكان الذي يعد الطالب.
  • أيضا يجعله فرد ذات دور فعال في المشاركة في الأنشطة الداخلية للمدرسة أو الأنشطة خارج المدرسة في الحياة الاجتماعية.

المدرسة وخصائصها

  • كما تعد المدرسة من المؤسسات الحكومية والتربوية والاجتماعية في غرس السلوكيات الإيجابية للفرد.
    • ولهذا فإنها تتميز ببعض الخصائص المميزة له لإخراج طلاب واعيين.
  • المدرسة عبارة عن مؤسسة متكاملة تتكون من عدة عناصر مهمة منها الطالب والإداريين والمدرسين والوسط المحيط.
  • كما أن المدرس شخص لدية قدر كبير من المعرفة.
  • والطلاب هم الذين يتلقون تعليمهم من المعلم في الوسط المحيط المناسب لتلقي الطلاب التعليم من الكوادر المؤهلة.
    • وتعتبر هي نقطة الانطلاق الاجتماع لأن الطالب بتعرف على زملائه فيها.

ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: موضوع تعبير عن فضل المدرسة وكيفية المحافظة عليها

وأخيرا وليس أخرا المدرسة وأهميتها من الموضوعات التي يجب الاهتمام بها.

والتركيز على دورها في تربية وتوجيه الطلاب للحياة وتحمل المسؤولية الاجتماعية في المستقبل.

مقالات ذات صلة